Details, Fiction and ÙØªØ ÙˆÙŠÙ†Ø¯ÙˆØ² 7 مقÙÙ„ برقم سرى
ÙˆÙÙŠ هذه المعركة الأبدية بين المتن والهامش، ÙÙŠ المدينة المصرية التي تدعي التمدن والمعاصرة، ÙŠØيا أبطال روايات قصيري، يبØثون عن خلاصهم، أو وسائل تمكنهم أن يطÙوا على أشلاء المعارك.
وقد بدت ØÙلة خطوبة “خمسينة†بداية Ù„Ùصل ÙÙŠ عالم جديد، ربما كان موجودًا من قبل وجودي Øتى، لكن Ø³Ù…Ø Ù„ÙŠ بدخوله لأول مرة ÙÙŠ تلك الليلة.
– لاØظي، الØبة الملونة لا تنزلق مباشرة Ùوق Ø³Ø·Ø Ø§Ù„ÙƒÙˆÙ…Ø©ØŒ وإنما يمكن أن تختلط ببقية الØبات ثم تظهر ÙÙŠ مرØلة أخرى.
– بقول لك ايه، انت٠مش إجازة، بتعملي إيه عندك؟ تعالي ليا اسكندرية اÙسØÙƒ.
جلس بجواري على الأريكة لدقائق، نظرت٠إلى عين بابا Ùشاهدت٠ماء مالØًا يتجمع ÙÙŠ زاوية العين، مددت٠يدي وأغلقت٠الشاشة من الريموت، ثم تمددت٠على الأريكة، وضعت٠رأسي ÙÙŠ Øجر بابا، ÙتØت٠أزرار بنطلوني، وخلعته، تكومت ÙÙŠ وضع جنيني ÙÙŠ Øجر البابا بينما رائØØ© الطعام تعبئ المكان.
خلعت جاكيت البدلة. طبقته ووضعته أسÙÙ„ رأسي كوسادة، لكن النوم
[two] Basha comes from the Ottoman title Pasha which is Utilized in Egypt to confer with law enforcement officers. It's arrive at evoke the law enforcement’s vanity, perception of entitlement and superiority, and mistreatment of individuals. Naji is using it the two ironically and non-ironically below.
السلع، ÙŠÙتشون السÙن، يطلعون على هويات المساÙرين ويسجنون المشتبه Ùيه، يمارسون
I'm, finally, a son of this time and area and what took place before inevitably impacts the current.
But this historical incident is becoming shrouded in thriller while in the Kingdom. A crimson line encircling it, wherever no one discusses as well as comes around it. This has pressured Raja to delay publishing her novel in Arabic.
أتى من المطبخ Øاملًا منضدة صغيرة ذات لون أخضر، عليها طبق عسل، لبنة بزيت الزيتون، قطع توت بري، وبرتقالة عارية بغير قشرة Ù…Ùقسمة لنصÙين، كل نص٠يشكل شبØًا لكÙس Ù…Ùغلق ÙÙŠ انتظار تمدد عضلاته.
نزلنا من منزل دادي بعد عدة دقائق صامتة مع الخال، لم أعز Øتى الأم إلا بجملة واØدة Øينما دخلت، ولم أجرؤ على سؤال الخال وسط صوت مشاري راشد ونØيب الأم عن Ø£Øوال التØقيقات، عزمني البطة لتمضية السهرة معه website ÙÙŠ غية Øمام أخيه Ùوق السطوØ. لكن قدرتي على تØمل الملل والتقزز من صØبته خرقت Øجر البنطلون.
خرجت أمي من الغرÙØ© Ùنظرت٠للصديقة الصغيرة مبتسمة، رÙعت٠طر٠تنورتها، وانقلبتْ هي تلقائيًا على بطنها. أتذكر بعض الألعاب، التي طالما لعبناها معًا، والبعض الآخر ÙŠØضر لذهني مشوشًا، لكن أتذكر أنها كانت مستمتعة جدًا وكثيرًا ما تغمض عينيها وتعضها على Ø´Ùتيها أو أي ما يقع ÙÙŠ متناول Ùمها. وسعت بيدي بين أرداÙها Ùبان صرم طيزها الوردي، وضعت٠عليه طر٠جزرتي المدبب، أخذت٠أبرمه، بينما هي تعض على جزرتها، دÙعت٠طر٠الجزرة أكثر، وتمنيت٠لو نصل هذه المرة إلى نقطة أعمق، لكن Ùجأة انÙØªØ Ø¨Ø§Ø¨ الغرÙØ©.
– منذ Øوالي الثلاث سنوات Øلمت٠بالØÙ„ØŒ الذي قادني إلي ما Ù†ØÙ† Ùيه، رأيت٠Ùيدار Ùريتل وماما، خلع الاثنان ملابسهما، وقد كانت ماما ÙÙŠ ذات الصورة التي قابلتها عليها أول مرة، لمست٠ماما رأس Ùريتل، Ùأخذ يتØول إلى معدن تذوب ملامØÙ‡ Øتى Ø£ØµØ¨Ø Ù‚Ø¶ÙŠØ¨Ù‹Ø§ معدنيًا لامعًا، لمسته ماما ثانية، Ùذاب لسائل تØت قدمي، انØنت ماما وقبضت على السائل الÙضي، ÙˆØين ÙتØت يدها أمام عينى كان السائل يتبخر منها.